الشمس
تكاد تغيب الشمس ونحن جالسون ,ننتظر المغيب , ننتظر الغموض, والناس فى ذهاب واياب منهم من هو سعيد مقبل على الدنيا ومنهم من هو فى عذاب هاقد غابت الشمس ونادى المؤذن بالصلاة فهل من ملبى للنداء على الصلاة ، ظننت انهم سوف يهرعون وفى بيت الله يسجدون ولكن خاب ظنى فهم فى الطرقات يهيمون وليسوا على طريق الحق يسيرون ..الا من رحم ربى فأولئك هم الناجون .
منقول:بقلم / أحمد شرشر